إلهي...



هناك من سبقني إليك بأجنحة من نور
وهناك من قرأ بحبك ما بين السطور
وهناك من هام بك إحساس وشعور
وهناك... وهناك وحيث لا يوجد هناك
ولا يوجد سماء ولا أفلاك
وجدتك!
ولم أعد أجد نفسي
فقد ذابت بوجود حضرتك
يكفيني شرفا أني صنعتك
لم أعد أخاف من نار تحرقني وأنا بجوارك
ولا أريد جنة أسكنها إلا إن كانت هدية منك
فنظرة منك هي جنتي
عشقتك!... عشقتك! وعلى الدنيا  السلام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق